عبيد باحميد فنان مستقل رسم له مسار خاص في تجسيد الذكريات والتراث والجرافيك بخطوط اتجاه ون من العملاء الأقلام إلى أغلاها .. مؤمناً بأن الفن لا يعرف أداة أو مستوى تعليمي محدد، حيث كان لتعلم الفن ذاتياً في اتخاذ القرار في مارسه من موهبته وتطبيقنا يلهمه على أوراقه ولوحاته.

عبيد متأثر جداً كما يقول بحياة الناس والشارع وتويه من روائع معزج بالقهوة والكعك المخبوزات، وفيه أسلوبه جمعات الأصدقاء والأهل والأصحاب حين تأسره تفاصيل تلك اللقاءات من ألعاب شعبية ونقاشات بسيطة رائعة في مخيلته عوالم يستطيع ترجمتها لخطوط مؤثرة مثل دقة القلب وذبذبات المجالات المغناطيسية.

تعمل على مجموعات فنية تتكون من أجزاء من وينشر أعماله على الشبكات الاجتماعية والمعارضه الجماعية. في حين انطلقت باستعراض مجموعته الدائرية بورتريهات الأشخاص المموجة شكلت نقطة الصفر لاكبر ثم أطلقت سلسلته الثانية التي يحاكي فيه الفنان فان جوخ بلوحات شعبية شارك فيها بمعارض ولاقت استحسان لأول مرة .. يعمل الآن على مجموعة من الدوائر الكلاسيكية التي تجمع بين الأصالة والتراث والإنسان في تمازج عجيب .

 

 

 

عرض هذا المنشور على Instagram

‏‎تمت مشاركة منشور بواسطة ‏‎عبيد باحميد (Obaid)‎‏ (@‏‎art_obaid‎‏)‎‏